من نحن

عن فاجنون
في قلب الإبداع والفن
وُلدت مدرسة فجنون للفنون كحلم تحوّل إلى حقيقة على يد الفنان صاحب الرؤية المُبدَعة “محمد توفيق علام” الذي درس التربية والفنون في كلية التربية الفنية، ثم انطلق في تجربتِه منذ بدأ الإبداع المصري (الفرعوني) أنتج (فنون) وحلق في فضاءات الإبداع جموحًا و(جنون)، ليمزج “علام” الكلمات وينحت منها الاسم الفني له ولمدرسته “فجنون“.
من نحن؟
كتبت شهادة الميلاد الفنية اسم “فجنون” قبل أربعين سنة لينطلق الاسم بيقين أن الفن ليس مجرد مهارة بل هو أسلوب حياة ووسيلة للتعبير عن الذات.
وانطلاقاً من هذ الإيمان أصبح “فجنون” مساحة حرة تجمع الأفراد الموهوبين والحالمين والباحثين عن التجارب الفريدة، فاتحةً لكل زائر آفاقاً جديدة للإبداع والتعلم والاستمتاع.
رؤيتنا: الفن للجميع
نؤمن في فجنون أن الفن ليس حكراً على المحترفين، بل هو لغة عالمية تعكس المشاعر والأفكار، مما يسمح للجميع باكتشاف إمكاناتهم الفنية وتطويرها. تتمثل رؤيتنا في تمكين الأفراد توفير بيئة ديناميكية تمنحهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم بأشكال فنية مختلفة بما يمكنهم من استكشاف أبعاد جديدة للإبداع بحرية، سواء من خلال الرسم أو النحت أو الحرف اليدوية أو حتى تقنيات إعادة التدوير المبتكرة.
مهمتنا: بناء مجتمع فني نابض بالحياة
نهدف إلى إنشاء مجتمع تفاعلي وإبداعي يجمع بين الأطفال والكبار والمحترفين والهواة، بما يمكن الجميع من التعلم والتجربة وابتكار أعمال فنية تحمل بصمتهم الفريدة. ولهذا نسعى جاهدين لتقديم تجربة شاملة تدمج بين التعلم والترفيه والمشاركة الفنية بطرق غير تقليدية، مما يجعل من فجنون بيئة ملهمة لكل من يدخلها.